Add parallel Print Page Options

32 وَهَذَا هُوَ عَدَدُ الذَّبَائِحِ الَّتِي قَدَّمَتْهَا الجَمَاعَةُ إلَى الهَيْكَلِ: سَبعُونَ ثَوْرًا، وَمِئَةُ كَبْشٍ، وَمِئَتَا حَمَلٍ. قُدِّمَتْ هَذَهِ كُلُّهَا ذَبَائِحَ صَاعِدَةً إلَى اللهِ. 33 وَكَانَ عَدَدُ الذَّبَائِحِ المُقَدَّسَةِ للهِ سِتَّ مِئَةِ ثَورٍ، وَثَلَاثَةَ آلَافِ خَرُوفٍ وَتَيسٍ. 34 إلَّا أنَّهُ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ عَدَدٌ كَافٍ مِنَ الكَهَنَةِ لِسَلخِ جِلْدِ كُلِّ الحَيَوَانَاتِ وَتَقْطِيعِهَا مِنْ أجْلِ تَقْدِيمِهَا ذَبَائحَ صَاعِدَةً، فَأعَانَهُمْ أقرِبَاؤُهُمُ اللَّاوِيُّونَ إلَى أنْ اكتَمَلَ العَمَلُ وَإلَى أنْ أعَدَّ الكَهَنَةُ أنْفُسَهُمْ لِلخِدْمَةِ المُقَدَّسَةِ. وَكَانَ اللَّاوِيُّونَ أكْثَرَ إخلَاصًا مِنَ الكَهَنَةِ فِي إعدَادِ أنْفُسِهِمْ لِلخِدْمَةِ.

Read full chapter