Add parallel Print Page Options

18 عِظَامُهُ أنَابِيبُ نُحَاسٍ،
وَأطرَافُهُ كَقُضبَانِ حَدِيدٍ.
19 هُوَ الأوَّلُ بَيْنَ خَلَائِقِ اللهِ،
لَكِنَّ صَانِعَهُ يَهْزِمُهُ بِسَيفِهِ.
20 تأتِيهِ الجِبَالُ بِنِتَاجِهَا،
حَيْثُ تَلْعَبُ جَمِيعُ الحَيَوَانَاتِ البَرِّيَّةِ.

Read full chapter