Add parallel Print Page Options

15 وَكَانَ تَحْتَ إمرَتِهِ عَدَنُ وَمُنْيَامِنُ وَيَشُوعُ وَشِمْعِيَا وَأمَرْيَا وَشَكُنْيَا الَّذِينَ سَاعَدُوهُ بِأمَانَةٍ، فِي المُدُنِ الَّتِي يَسْكُنُهَا الكَهَنَةُ. فَوَزَّعُوا هَذِهِ الأشْيَاءَ عَلَى أقرِبَائِهِمْ فِي كُلِّ فِرقَةٍ مِنْ فِرَقِ الكَهَنَةِ بِالتَّسَاوِي كِبَارًا وَصِغَارًا.

16 وَأعْطَوْا حِصَّةً لِلذُّكُورِ مِنَ ابنِ ثَلَاثِ سَنَوَاتٍ فَمَا فَوقُ مِنَ الَّذِينَ سُجِّلَتْ أسمَاؤُهُمْ فِي سِجِلِّ مَوَالِيدِ اللَّاوِيِّينَ. وَكَانَ عَلَى كُلِّ هَؤُلَاءِ الذُّكُورِ أنْ يَدْخُلُوا بَيْتَ اللهِ لِلخِدْمَةِ اليَوْمِيَّةِ لِلقِيَامِ بِوَاجِبَاتِهِمْ. فَكَانَ لِكُلِّ فِرقَةٍ مِنَ اللَّاوِيِّينَ مَسؤُولِيَّتُهَا الخَاصَّةُ. 17 وَأُعْطِيَ الكَهَنَةُ حِصَّةً مِنْ هَذِهِ العَطَايَا، حَسَبَ عَائِلَاتِهِمْ وَطَرِيقَةِ تَسْجِيلهِمْ فِي نَسَبِ المَوَالِيدِ. وَأُعْطِيَ أيْضًا اللَّاوِيُّونَ مِنَ الَّذِينَ بَلَغُوا عِشْرِينَ سَنَةً فَمَا فَوقُ حِصَّةً مِنْ هَذِه العَطَايَا، حَسَبَ مَسؤُولِيَّاتِهمْ وَحَسَبَ فِرَقِهِمْ.

Read full chapter