Add parallel Print Page Options

22 وَمَهَمَّةُ كَنَنْيَا، قَائِدِ اللَّاوِيِّينَ فِي المُوسِيقَى، أنْ يُوَجِّهَ المُوسِيقَى، لِأنَّهُ كَانَ خَبِيرًا بِهَا.

23 وَكَانَ بَرَخْيَا وَألقَانَةُ بَوَّابَيْنَ لِلصُنْدُوقِ. 24 وَكَذَلِكَ عُوبِيدُ أدُومُ وَيَحِيَّى كَانَا بَوَّابَينِ أيْضًا لِلصُنْدُوقِ.

أمَّا مَهَمَّةُ الكَهَنَةِ شَبَنْيَا وَيَهُوشَافَاطَ وَنَثْنَئِيلَ وَعَمَاسَايَ وَزَكَرِيَّا وَبَنَايَا وَألِيعَزَرَ فَهِيَ أنْ يَنْفُخُوا بِالأبْوَاقِ أمَامَ صُنْدُوقِ عَهْدِ اللهِ.

Read full chapter