Add parallel Print Page Options

رِسَالَةُ الحُرِّيَّة

61 رُوحُ الرَّبِّ الإلَهِ عَلَيَّ.
لِأنَّ اللهَ مَسَحَنِي لِكَي أُعْلِنَ البِشَارَةَ لِلمَسَاكِينِ،
لِأُضَمِّدَ مُنْكَسِرِي القُلُوبِ،
وَلِأُعلِنَ الحُرِّيَّةَ لِلمَأْسُورِينَ،
وَالإطلَاقَ لِلمَسْجُونِينَ،
وَأُعلِنَ أنَّ وَقْتَ اللهِ لِلقُبُولِ[a] قَدْ جَاءَ،
وَكَذَلِكَ جَاءَ وَقْتُ انتِقَامِ إلَهِنَا!
أرْسَلَنِي لِأُعَزِّيَ كُلَّ الحَزَانَى،

Read full chapter

Footnotes

  1. 61‏:2 وقت الرَّبّ للقُبول حرفيًا «سَنَة الرَّبِّ المَقبُولَة.» قَارنْ بِإشعيَاء 49‏:8. هَذِهِ إشَارةٌ إلَى سنةِ اليُوبيلِ، رَاجعْ شروح المفردَات.