Add parallel Print Page Options

14 فَهُوَ سَلَامُنَا، الَّذِي وَحَّدَ اليَهُودَ وَغَيْرَ اليَهُودِ، بَعْدَ أنْ هَدَمَ بِجَسَدِهِ الحَاجِزَ الفَاصِلَ بَيْنَهُمَا، 15 وَهُوَ حَاجِزُ العَدَاوَةِ. مُبْطِلًا الشَّرِيعَةَ بِقَوَانِينِهَا وَأنظِمَتِهَا، لِكَي يُحَقِّقَ سَلَامًا فَيَخْلِقَ فِي نَفْسِهِ شَعْبًا وَاحِدًا جَدِيدًا مِنَ الطَرَفَينِ، 16 وَيُصَالِحَهُمَا فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ، وَيُصَالِحَهُمَا مَعَ اللهِ بِالصَّلِيبِ الَّذِي قَتَلَ بِهِ العَدَاوَةَ.

Read full chapter