Add parallel Print Page Options

«للهِ السِّيَادَةُ وَالمَهَابَةُ.
هُوَ يَصْنَعُ سَلَامًا فِي الأعَالِي.
أيُحصَى عَدَدُ جُنُودِهِ؟
وَعَلَى مَنْ لَا يُشرِقُ نُورُهُ؟
وَكَيْفَ يَكُونُ الإنْسَانُ بَرِيئًا فِي حَضْرَةِ اللهِ؟
وَكَيْفَ يَكُونُ طَاهِرًا مَولُودُ المَرْأةِ؟

Read full chapter