Add parallel Print Page Options

«هُوَ الصَّخرَةُ،[a]
عَمَلُهُ كَامِلٌ،
وَطُرُقُهُ عَادِلَةٌ مُسْتَقِيمَةٌ.
إنَّهُ إلَهٌ أمِينٌ لَا ظُلْمَ فِيهِ،
صَادِقٌ وَأمِينٌ.
عَامَلُوهُ بِعَدَمِ اسْتِقَامَةٍ.
إنَّهُمْ لَيْسُوا أوْلَادَهُ بِسَبَبِ عُيُوبِهِمْ وَعَدَمِ استِقَامَتِهِمْ،
بَلْ هُمْ شَعْبٌ مُتَآمِرٌ خَدَّاعٌ.
أهَكَذَا تُكَافِئُونَ اللهَ
يَا شَعْبًا غَبِيًّا بِلَا تَفْكِيرٍ؟
ألَيْسَ هُوَ أبَاكُمْ خَالِقَكُمْ؟
ألَيْسَ هُوَ الَّذِي صَنَعَكُمْ وَأوجَدَكُمْ
وَجَعَلَكُمْ أمَّةً؟

Read full chapter

Footnotes

  1. 32‏:4 الصخرة تُشير الصخرةُ إلَى الحمَايةِ وَالقوّة، لِذَلِكَ يَشَارُ بِهَا أحْيَانًا إلَى اللهِ. (أيْضًا فِي بَقِيَّةِ هّذَا الفصل)