Add parallel Print Page Options

وَلَيْسَ لِأنَّكُمْ أكبَرُ الشُّعُوبِ أحَبَّكُمُ اللهُ وَاخْتَارَكُمْ، فَأنْتُمْ أصغَرُ الشُّعُوبِ. لَكِنْ بِسَبَبِ مَحَبَّةِ اللهِ لَكُمْ. وَلِأنَّهُ حَفِظَ قَسَمَهُ وَوَعْدَهُ لِآبَائِكُمْ، أخْرَجَكُمْ بِقُوَّتِهِ العَظِيمَةِ مِنْ مِصْرٍ وَحَرَّرَكُمْ مِنْ عُبُودِيَّةِ مَلِكِهَا فِرعَوْنَ.

«وَتَذَكَّرُوا أنَّ إلَهَكُمْ هُوَ اللهُ الأمِينُ الَّذِي يَحْفَظُ عَهْدَهُ وَأمَانَتَهُ هِيَ لِألفِ جِيلٍ لِلَّذِينَ يُحَبُّونَهُ وَيَحْفَظُونَ وَصَايَاهُ.

Read full chapter