Add parallel Print Page Options

هُوَ رَحْمَتِي وَحِصْنِي،
مَلْجَأي وَمُنقِذِي وَتُرسِي.
إلَيْهِ ألجَأُ، فَيَخْضَعُ شَعْبِي تَحْتِي.

يَا اللهُ، مَا هُوَ الإنْسَانُ حَتَّى تَهْتَمَّ بِهِ؟
وَمَا هُوَ مَولُودُ البَشَرِ لِكَي تُلَاحِظَهُ؟
كَبُخَارٍ هُوَ الإنْسَانُ يَتَبَدَّدُ سَرِيعًا وَيَخْتَفِي.
كَظِلِّ عَابِرٍ حَيَاتُهُ.

Read full chapter