Add parallel Print Page Options

14 لِمَاذَا تَرَكتَنِي يَا اللهُ؟
لِمَاذَا حَجَبْتَ وَجْهَكَ عَنِّي؟
15 ضَعِيفٌ وَسَقِيمٌ أنَا مُنْذُ شَبَابِي.
احتَمَلتُ أنَا البَائِسُ غَضَبَكَ.
16 اكتَسَحَنِي غَضَبُكَ،
وَكَادَ الرُّعبُ مِنْكَ يَقْتَلِعُ حَيَاتي.

Read full chapter