Add parallel Print Page Options

غَيْرَ أنَّهُ لَمْ يَقْتُلْ أبْنَاءَ القَتَلَةِ هَؤُلَاءِ بِسَبَبِ مَا تَنُصُّ عَلَيْهِ شَرِيعَةُ مُوسَى، حَيْثُ أمَرَ اللهُ وَقَالَ: «لَا ينبَغِي أنْ يُقتَلَ الآبَاءُ لِأجْلِ الأوْلَادِ، وَلَا أنْ يُقتَلَ الأوْلَادُ لِأجْلِ الآبَاءِ. بَلْ يُقْتَلُ كُلُّ وَاحِدٍ عَنْ خَطِيَّتِهِ.»[a]

وَقَتَلَ أمَصْيَا عَشْرَةَ آلَافِ أدُومِيٍّ فِي وَادِي المِلْحِ. وَاسْتَوْلَى عَلَى سَالَعَ بِالحَرْبِ وَأسْمَاهَا يَقْتَئِيلَ. وَمَا تَزَالُ تُدعَى بِهَذَا الِاسْمِ حَتَّى يَوْمِنَا هَذَا.

أمَصْيَا يَرْغَبُ فِي مُحَارَبَةِ يَهُوآش

أرْسَلَ أمَصْيَا رُسُلًا إلَى يَهُوآشَ بْنِ يَهُوآحَازَ بْنِ يَاهُو مَلِكِ إسْرَائِيلَ، جَاءَ فِيهَا: «لِمَاذَا لَا نَتَقَابَلُ وَجْهًا لِوَجْهٍ وَنَتَقَاتَلُ؟»

Read full chapter

Footnotes

  1. 14‏:6 كِتَابُ التّثنية 24‏:16.