Add parallel Print Page Options

فَقَدْ أرْضَى دَاوُدُ اللهَ، وَلَمْ يَحِدْ عَنْ وَصَايَاهُ طَوَالَ حَيَاتِهِ، إلَّا فِي مَسألَةِ أُورِيَّا الحِثِّيِّ.

وَقَدْ شَهِدَ أبِيَّا قَبْلَ اعتِلَائِهِ العَرشَ الحُرُوبَ المُتَوَاصِلَةَ بَيْنَ رَحُبْعَامَ وَيَرُبْعَامَ. أمَّا بَقِيَةُ أعْمَالِ أبِيَّا، فَهِيَ مُدَوَّنَةٌ فِي كِتَابِ تَارِيخِ مُلُوكِ يَهُوذَا.

وَظَلَّ أبِيَّا وَيَرُبْعَامُ يَتَحَارَبَانِ طَوَالَ مُدَّةِ حُكْمِ أبِيَّا.

Read full chapter