Add parallel Print Page Options

17 «أمَّا أنْتَ يَا إنْسَانُ، فَانْظُرْ إلَى نِسَاءِ شَعْبِكَ اللَّوَاتِي يَتَنَبَّأنَ بِتَصَوُّرَاتِ أفكَارِهِنَّ. تَنَبَّأ عَلَيْهِنَّ وَقُلْ: 18 ‹يَقُولُ الرَّبُّ الإلَهُ وَيْلٌ لَكُنَّ أيَّتُهَا النِّسَاءُ اللَّوَاتِي تَصْنَعْنَ تَعَاوِيذَ عَلَى شَكْلِ عَصَائِبَ لِأَيدِي النَّاسِ، وَبَرَاقِعَ لِرؤوسِهِمْ. تُرِدْنَ اصطِيَادَ حَيَاةَ النَّاسِ، لَكَي تَعِشْنَ أنتُنَّ. 19 وَبِكَذِبِكُنَّ عَلَى شَعْبِي الَّذِي يَسْتَمِعُ لِلكَذِبِ، تَدْفَعْنَ شَعْبِي لِلِاسِتِهَانَةِ بِي، مُقَابِلَ حِفْنَةٍ مِنَ الشَّعِيرِ وَبِضْعَةِ أرغِفَةٍ. فَتَقْتُلْنَ الَّذِينَ لَا يَسْتَحِقُّونَ المَوْتَ، وَتُحيِينَ الَّذِينَ لَا يَسْتَحِقُّونَ الحَيَاةَ، بِسَبِبِ أكَاذِيبِكُنَّ الَّتِي يُصْغِي إلَيْهَا شَعْبِي.

Read full chapter