الويل للرضا عن النفس

وَيْلٌ لِلْمُتْرَفِينَ فِي صِهْيَوْنَ وَالْمُطْمَئِنِّينَ فِي جَبَلِ السَّامِرَةِ، نُبلاءِ طَلِيعَةِ الأُمَمِ الَّذِينَ يَتَوَافَدُ إِلَيْهِمْ شَعْبُ إِسْرَائِيلَ. تَوَجَّهُوا إِلَى مَدِينَةِ كَلْنَةَ وَتَأَمَّلُوا، ثُمَّ انْتَقِلُوا إِلَى حَمَاةَ الْعَظِيمَةِ، وَمِنْهَا انْحَدِرُوا إِلَى جَتَّ مَدِينَةِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ. هَلْ هِيَ خَيْرٌ مِنْ هَذِهِ الْمَمَالِكِ أَمْ تُخُومُهُمْ أَعْظَمُ مِنْ تُخُومِكُمْ؟

Read full chapter