Add parallel Print Page Options

16 فَحَتَّى عِنْدَمَا كُنْتُ فِي تَسَالُونِيكِي، أرسَلتُمْ إلَيَّ عِدَّةَ مَرَّاتٍ مَا يُعِينُنِي عَلَى سَدَادِ حَاجَتِي. 17 لَا أقُولُ هَذَا لِأنِّي أهتَمُّ بِالعَطَايَا، بَلْ بِالرِّبحِ المُضَافِ إلَى حِسَابِكُمْ نَتِيجَةَ عَطَائِكُمْ. 18 أمَّا الآنَ فَقَدْ سَدَدتُمُ احتِيَاجَاتِي كَامِلَةً وَأكثَرَ. إذْ لَدَيَّ أكْثَرُ مِمَّا أحتَاجُ، حَيْثُ إنِّي استَلَمتُ مِنْ أبَفرُودِتْسَ العَطَايَا الَّتِي أرسَلتُمُوهَا لِي. وَهِيَ قُربَانٌ، ذَبِيحَةٌ مَقبُولَةٌ، مَرضِيَّةٌ للهِ.

Read full chapter