وَخِتَاماً، أَيُّهَا الإِخْوَةُ: كُلُّ مَا كَانَ حَقّاً، وَكُلُّ مَا كَانَ شَرِيفاً، وَكُلُّ مَا كَانَ عَادِلاً، وَكُلُّ مَا كَانَ طَاهِراً وَكُلُّ مَا كَانَ مُسْتَحَبّاً، وَكُلُّ مَا كَانَ حَسَنَ السُّمْعَةِ، وَكُلُّ مَا كَانَ فِيهِ فَضِيلَةٌ وَخَصْلَةٌ حَمِيدَةٌ، فَاشْغِلُوا أَفْكَارَكُمْ بِهِ. وَاعْمَلُوا بِها مَا تَعَلَّمْتُمْ وَتَلَقَّيْتُمْ وَسَمِعْتُمْ مِنِّي وَمَا رَأَيْتُمْ فِيَّ. وَإِلَهُ السَّلامِ يَكُونُ مَعَكُمْ.

الشكر لأجل العطايا

10 ثُمَّ إِنِّي فَرِحْتُ فِي الرَّبِّ فَرَحاً عَظِيماً إِذْ إِنَّكُمُ الآنَ قَدْ جَدَّدْتُمْ مَرَّةً أُخْرَى اهْتِمَامَكُمْ بِي. فَمَعَ أَنَّهُ كَانَ لَكُمْ مِثْلُ هَذَا الاهْتِمَامِ، فَإِنَّ الْفُرْصَةَ لَمْ تَتَيَسَّرْ لَكُمْ مِنْ قَبْلُ.

Read full chapter