Add parallel Print Page Options

38 هَذِهِ هِيَ الوَصِيَّةُ الأُولَى وَالعُظمَى، 39 أمَّا الوَصِيَّةُ الثَّانِيَةُ فَهِيَ كَالأُولَى: ‹تُحِبُّ صَاحِبَكَ[a] كَمَا تُحِبُّ نَفْسَكَ.›[b] 40 الشَّرِيعَةُ كُلُّهَا وَكُتُبُ الأنْبِيَاءِ تَتَعَلَّقُ بِهَاتَيْنِ الوَصِيَّتَيْنِ.»

Read full chapter

Footnotes

  1. 22‏:39 صَاحبك بِالرجوع إلَى بشَارة لُوقَا 10‏:25‏-37، نفهم أنَ المقصود بِالصَاحب هُوَ كلّ إنْسَان فِي حَاجة إلَى المسَاعدة.
  2. 22‏:39 تُحِبُّ صَاحِبَكَ … نَفسَك من كتَاب اللَّاوِييِّنَ 19‏:18.